منوعات

سارة سلامة قبل وبعد

سارة سلامة قبل وبعد

سارة سلامة قبل وبعد، سارة سلامة، فنانة مصرية وُلدت في 6 ديسمبر 1992، وهي ابنة الممثل أحمد سلامة، بدأت حياتها الفنية في مجال الإعلانات مع شركات كبرى مثل “بيبسي” و”فودافون”، قبل أن تنطلق إلى الدراما والسينما، عُرفت بأدوارها المميزة التي تحمل جرأة وإثارة للجدل، مثل دورها في مسلسل “ابن حلال” مع محمد رمضان، والذي كان نقطة تحول في مسيرتها الفنية.

من هي سارة سلامة ويكيبيديا

تميزت سارة بأداء أدوار جريئة، مع تركيزها على تقديم الشخصيات التي تضيف إلى مسيرتها الفنية دون الابتذال. تصف نفسها بأنها تسعى لإثبات موهبتها في أدوار قوية تعكس قدراتها التمثيلية، وتؤكد أنها لا تقبل الجرأة من أجل الإثارة فقط، بل تسعى لخدمة العمل الفني.

رغم انطلاقتها القوية، فقد قلّت مشاركاتها السينمائية في السنوات الأخيرة، ويرجع ذلك إلى التحديات الإنتاجية والتسويقية التي واجهت بعض أعمالها. ومع ذلك، تبقى سارة سلامة إحدى الوجوه المميزة في الدراما المصرية【44】.

اهم اعمال سارة سلامة الفنية

  • الأفلام: شاركت في عدد من الأفلام مثل “كنغر حبنا” (2016) مع رامز جلال، و”صابر جوجل” (2016)، وآخر أفلامها “أخلاق العبيد” (2017) مع خالد الصاوي.
  • المسلسلات: قدمت العديد من الأعمال الناجحة، من أبرزها “الهروب” (2012) مع كريم عبد العزيز، “موجة حارة” (2013)، “اسم مؤقت”، “الكبير أوي” (الجزء الثالث)، و”يا أنا يا جدو” (2020). كما تركت بصمة خاصة في “ابن حلال” الذي أثار اهتمام الجمهور والنقاد على حد سواء.

سارة سلامة قبل وبعد

سارة سلامة، الفنانة المصرية المعروفة، أثارت جدلًا واسعًا مؤخرًا بسبب تغيرات واضحة في ملامحها، مما دفع الجمهور للمقارنة بين شكلها في بداياتها وما أصبحت عليه الآن. مع ظهورها الأول في الدراما عام 2012، كانت تتمتع بملامح طبيعية ووجه طفولي ناعم، لكن مع مرور السنوات، ظهرت تغييرات جمالية ملحوظة نتيجة اللجوء إلى تقنيات تجميلية مثل الفيلر والبوتوكس.

أكدت تقارير أن سارة قامت بنفخ شفتيها ووجنتيها باستخدام الفيلر، بالإضافة إلى استخدام البوتوكس لشد الوجه ورفع الحاجبين، مما منحها مظهرًا مختلفًا تمامًا عما اعتاده الجمهور في بداياتها الفنية. رغم ذلك، نفت سارة في أكثر من مناسبة خضوعها لعمليات تجميل جراحية، مشيرة إلى أن هذه التغييرات هي جزء من تطوير مظهرها.

تلقى هذا التغير في مظهرها ردود فعل متباينة من المتابعين، حيث انتقد البعض فقدانها لعفويتها السابقة، بينما دافع آخرون عن حقها في إجراء التعديلات التي تناسبها.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى